وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة وعضو مجلس الوزراء في الحكومة الاتحادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب مهامّه عضواً منتدباً ورئيساً تنفيذياً لشركة بترول أبوظبي الوطنية ومجموعة شركاتها (أدنوك).
سعة إنتاجية حوالي 4.85 مليون برميل نفط يومياً
11.5 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي يوميًا
نعتمد نموذجاً تسويقياً مرناً وفعالاً، ونطوّر قدرات تجارية جديدة في مجال التداول من أجل تلبية الطلب المتزايد على النفط والغاز والمنتجات المكررة وتقديم خدمات أفضل لعملائنا في جميع أنحاء العالم.
نعتمد نموذجاً تسويقياً مرناً وفعالاً، ونطوّر قدرات تجارية جديدة في مجال التداول من أجل تلبية الطلب المتزايد على النفط والغاز والمنتجات المكررة وتقديم خدمات أفضل لعملائنا في جميع أنحاء العالم.
نعتمد نموذجاً تسويقياً مرناً وفعالاً، ونطوّر قدرات تجارية جديدة في مجال التداول من أجل تلبية الطلب المتزايد على النفط والغاز والمنتجات المكررة وتقديم خدمات أفضل لعملائنا في جميع أنحاء العالم.
نعتمد نموذجاً تسويقياً مرناً وفعالاً، ونطوّر قدرات تجارية جديدة في مجال التداول من أجل تلبية الطلب المتزايد على النفط والغاز والمنتجات المكررة وتقديم خدمات أفضل لعملائنا في جميع أنحاء العالم.
نعتمد نموذجاً تسويقياً مرناً وفعالاً، ونطوّر قدرات تجارية جديدة في مجال التداول من أجل تلبية الطلب المتزايد على النفط والغاز والمنتجات المكررة وتقديم خدمات أفضل لعملائنا في جميع أنحاء العالم.
الغاز غير التقليدي
المسح ثلاثي الأبعاد
وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة وعضو مجلس الوزراء في الحكومة الاتحادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب مهامّه عضواً منتدباً ورئيساً تنفيذياً لشركة بترول أبوظبي الوطنية ومجموعة شركاتها (أدنوك).
من خلال دوره في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، التي تم استحداثها في 2020، يشرف معاليه على دفع عجلة نمو القطاع الصناعي، وتوظيف التكنولوجيا كممكّن أساسي لمواكبة العصر الصناعي الرابع. وتركز المهام الأساسية للوزارة على تنمية الصناعة الوطنية، وتعزيز القيمة المحلية المضافة، ورفع كفاءة وتنافسية الصناعات الوطنية، والمساهمة في تنويع الاقتصاد، وتركز الوزارة كذلك على تحقيق أعلى درجات التكامل بين القطاعات ذات الصلة بالصناعة، ودمج التكنولوجيا المتقدمة بما يحقق النمو المنشود.
في نوفمبر 2020، تم تعيينه مبعوثاً خاصاً لدولة الإمارات للتغير المناخي، وكان قد قام بهذا الدور خلال الفترة 2010 – 2016 عندما كان يشرف على جهود دولة الإمارات في مجال الطاقة النظيفة من خلال "مصدر"، مبادرة أبوظبي متعددة الأوجه للطاقة المتجددة.
وفي ديسمبر 2020 تم تعيينه عضواً في مجلس إدارة المجلس الأعلى للشؤون المالية والاقتصادية، الذي يختص بالأمور المتعلقة بالشؤون المالية والاستثمارية والاقتصادية وشؤون البترول والموارد الطبيعية في إمارة أبوظبي.
منذ عام 2013 حتى يوليو 2020، شغل معالي الدكتور سلطان منصب وزير دولة وعضو مجلس الوزراء في الحكومة الاتحادية لدولة الإمارات، حيث أشرف من خلال خبرته الكبيرة في القطاعين العام والخاص على تطوير وتعزيز شراكات جيوسياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وتنسيق برامج الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع عدد من الدول.
منذ تعيين معالي د. سلطان الجابر رئيساً تنفيذياً لأدنوك عام 2016، أطلق نقلة نوعية شاملة في الشركة تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة، حيث أشرف على وضع وتنفيذ برنامج لرفع الكفاءة والارتقاء بالأداء وتعزيز المرونة وزيادة الربحية والعائد الاقتصادي وترسيخ العقلية التجارية في الشركة. وقام بتوجيه أدنوك في عدد من المبادرات الاستراتيجية، بما في ذلك دخول أسواق رأس المال العالمية لأول مرة، وتنفيذ أول اكتتاب على أسهم إحدى شركات المجموعة (شركة أدنوك للتوزيع) واستقطاب استثمارات أجنبية مباشرة كبيرة من مستثمرين استراتيجيين بهدف تحفيز النمو الذكي في كل مراحل الاستكشاف والتطوير والإنتاج، والنقل والتوزيع، والتكرير والبتروكيماويات. أشرف معاليه أيضاً على وضع استراتيجية أدنوك المتكاملة للنمو الذكي 2030، التي تركز على تعزيز الربحية في مجال الاستكشاف والتطوير والإنتاج، وزيادة القيمة في أعمال التكرير والبتروكيماويات، والمحافظة على إمدادات اقتصادية ومستدامة من الغاز، كما يقود معاليه أيضاً عملية التحول الرقمي في الشركة من خلال تطبيق التكنولوجيا الحديثة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والبلوك تشين لضمان استمرارية دور أدنوك مزوداً رائداً لموارد الطاقة ومساهماً رئيسياً في اقتصاد دولة الإمارات.
قبل انضمامه إلى أدنوك، كان معاليه يشغل منصب الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة في شركة "مبادلة"، ذراع الاستثمار الاستراتيجية لحكومة أبوظبي. وفي عام 2006، كلفته القيادة بتأسيس شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" التي تولى منصب رئيسها التنفيذي ولا يزال يشرف على استراتيجيتها من خلال رئاسته لمجلس إدارتها. وفي عام 2009، أدار معاليه مشاركة "مصدر" في العرض الناجح الذي تقدمت به دولة الإمارات لاستضافة مقر "الوكالة الدولية للطاقة المتجددة" (آيرينا) في أبوظبي.
إلى جانب مهامه الوزارية، يتولى معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر إدارة عدد من الملفات الاستراتيجية ذات الطابع الاقتصادي والتنموي التي تشمل قطاعات الطاقة والبنية التحتية والإعلام والتنمية المستدامة والتي تعمل على تعزيز مكانة الدولة إقليمياً وعالمياً. وفي يوليو 2020، تم تعيينه رئيساً لمصرف الإمارات للتنمية الذي يعمل على توفير الخدمات المالية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في دولة الإمارات. كما يشغل معاليه عضوية مجلس إدارة "بنك أبوظبي الأول" منذ فبراير 2020. ويشغل كذلك عضوية مجلس إدارة جهاز الإمارات للاستثمار.
يتولى معاليه رئاسة مجلس أمناء "جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي"، أول جامعة للدراسات العليا المتخصصة ببحوث الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم والتي تتخذ مقرها في مدينة مصدر في أبوظبي، كما أنه عضو مجلس إدارة شركة الإمارات العالمية للألمنيوم.
بالإضافة إلى ذلك، شغل معاليه منصب رئيس مجلس إدارة شركة موانئ أبوظبي خلال الفترة من 2009 إلى 2019، حيث أشرف على استراتيجية تطوير البنية التحتية للموانئ في إمارة أبوظبي، وأشرف على إنشاء "ميناء خليفة" الذي يعد الميناء الرئيسي في أبوظبي وأول ميناء حاويات شبه آلي في المنطقة وأسرع ميناء "عميق المياه" من حيث النمو في المنطقة، وأشرف كذلك على إطلاق منطقة خليفة الصناعية، التي تعتبر أول منطقة حرة متكاملة في أبوظبي للأعمال التجارية واللوجستية والصناعية. ونجحت موانئ أبوظبي تحت إشرافه بالبدء بتحقيق الربحية قبل عامين من الموعد الذي كان محدداً في خطة الأعمال، ومن خلال الاستثمارات الاستراتيجية المدروسة، حققت أبوظبي للموانئ نمواً كبيراً لتصبح مركزاً متكاملاً لخدمات النقل، مع الاستفادة من الموقع المتميز لأبوظبي بين ثلاث قارات، وتقدم مساهمات مهمة لجهود التنويع الاقتصاد في الدولة.
خلال الفترة من 2015 إلى 2020، شغل معاليه منصب رئيس مجلس إدارة المجلس الوطني للإعلام حيث أشرف على إعادة هيكلة وحوكمة المجلس، إلى جانب توجيه استراتيجية تطوير قطاع الإعلام لتعزيز دوره في ترسيخ مبدأ الاستجابة والمسؤولية في نشر الأخبار في عصر التحول الرقمي وانتشار وسائل الإعلام الاجتماعي.
في عام 2011 تم اختيار معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر لعضوية المجموعة رفيعة المستوى للطاقة المستدامة للجميع التي أسسها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون. وفي عام 2012، منحته منظمة الأمم المتحدة جائزة "بطل الأرض" ضمن فئة الرؤية الريادية والقيادة الفعلية. وفي عام 2013 حاز على وسام امتياز الامبراطورية البريطانية CBE من جلالة الملكة إليزابيث الثانية. وفي عام 2019 منحه دولة ناريندرا مودي، رئيس وزراء جمهورية الهند، جائزة أفضل إنجاز شخصي في قطاع الطاقة تقديراً لمساهمته البارزة في قطاع الطاقة وتعزيز جسور وعلاقات التعاون مع الاقتصادات الآسيوية الناشئة وتجديد نماذج العمل التقليدية في شركات الطاقة. وفي عام 2021، تم اختيار معاليه "شخصية العام التنفيذية في قطاع الطاقة لعام 2021" من مؤسسة "إنرجي إنتليجنس" التي تعد أهم جائزة في قطاع الطاقة.